الدكتور / محمد عبدالرحمن مكرد العبسي في سطور
من مواليد عام 1960 م الأعبوس - الرام
دراسات عليا في الأمراض الباطنيه والقلب - دمشق
- عمل في الهيئة العليا لمستشفى دمشق لمدة 3 سنوات
- عمل في مركز الباسل للتدريب والتأهيل - دمشق
عاد الى اليمن
وعمل في هيئة مستشفى الثورة العام - تعز من عام 1989 م وما زال يعمل حتى يومنا هذا
شكر وتقدير للطبيب الإنسان الدكتور / محمد عبدالرحمن مكرد العبسي
أرفع أسمى آيات الشكر والعرفان والتقدير .. إلى طبيبٍ يقضي جل وقته الثمين في متابعة ومراقبة مرضاه لا لشئ إلا لكونه فقط إنسان .. قبل إن يكون طبيب. . إنسان راقي في كل شئ في أخلاقه.. ومعاملته مع مرضاه وفي أسلوبه ... وهذا ما يحتاجه كل واحد منا قبل الإبر والعلاج
رجل يعمل في الظل للرقي بمهنته .. رجل يحمل على عاتقه مسئولية تقديم كل ما يخدم مرضاه ويسهل عليه وعليهم مهمته..
هذا الرجل الذي يضحي بالكثير من وقته من أجلنا نحن.. يستحق منا أجل عبارات الشكر والتقدير على مايقدمه لنا ويستحق منا وقفة وفاء
وهذا أقل ما يمكننا أن نقدمه له وإلا فالشكر لا يكفي ولا يوفيه حقه .
وهذا قليل من كثير لرجل يبدد كابوس المرض والي والخوف بطيبته وكرمه وإخلاقه لا يمكن لحروفي أن تكون اصدق مما تحمله .. من احترام وتقدير وخجل من جهد متواصل ..
لا أقول لك شكراً
بل جزيت الفردوس الأعلى وهذا غاية ما أتمنى ..
في الأخير ..هي عبارات وأحاسيس صادقة تخالجت في نفسي فسطرت لك بخيوط الشكر والتقدير والامتنان والعرفان على كل لحظة عناية منك بعد الله وعلى كل رعاية طبية تلقاها المريض منك
وهذه باقة ورد أقدمها على استحياء لك وكل الباقات والهدايا تعجز عن ترجمة ما نكنه من احترام وتقدير لك
عش لامعا أبدا تضمد الجراح و الآلام
كل الشكر لشخصكم العظيم أيها الطبيب الإنسان ...
من مواليد عام 1960 م الأعبوس - الرام
دراسات عليا في الأمراض الباطنيه والقلب - دمشق
- عمل في الهيئة العليا لمستشفى دمشق لمدة 3 سنوات
- عمل في مركز الباسل للتدريب والتأهيل - دمشق
عاد الى اليمن
وعمل في هيئة مستشفى الثورة العام - تعز من عام 1989 م وما زال يعمل حتى يومنا هذا
شكر وتقدير للطبيب الإنسان الدكتور / محمد عبدالرحمن مكرد العبسي
أرفع أسمى آيات الشكر والعرفان والتقدير .. إلى طبيبٍ يقضي جل وقته الثمين في متابعة ومراقبة مرضاه لا لشئ إلا لكونه فقط إنسان .. قبل إن يكون طبيب. . إنسان راقي في كل شئ في أخلاقه.. ومعاملته مع مرضاه وفي أسلوبه ... وهذا ما يحتاجه كل واحد منا قبل الإبر والعلاج
رجل يعمل في الظل للرقي بمهنته .. رجل يحمل على عاتقه مسئولية تقديم كل ما يخدم مرضاه ويسهل عليه وعليهم مهمته..
هذا الرجل الذي يضحي بالكثير من وقته من أجلنا نحن.. يستحق منا أجل عبارات الشكر والتقدير على مايقدمه لنا ويستحق منا وقفة وفاء
وهذا أقل ما يمكننا أن نقدمه له وإلا فالشكر لا يكفي ولا يوفيه حقه .
وهذا قليل من كثير لرجل يبدد كابوس المرض والي والخوف بطيبته وكرمه وإخلاقه لا يمكن لحروفي أن تكون اصدق مما تحمله .. من احترام وتقدير وخجل من جهد متواصل ..
لا أقول لك شكراً
بل جزيت الفردوس الأعلى وهذا غاية ما أتمنى ..
في الأخير ..هي عبارات وأحاسيس صادقة تخالجت في نفسي فسطرت لك بخيوط الشكر والتقدير والامتنان والعرفان على كل لحظة عناية منك بعد الله وعلى كل رعاية طبية تلقاها المريض منك
وهذه باقة ورد أقدمها على استحياء لك وكل الباقات والهدايا تعجز عن ترجمة ما نكنه من احترام وتقدير لك
عش لامعا أبدا تضمد الجراح و الآلام
كل الشكر لشخصكم العظيم أيها الطبيب الإنسان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نشكر مشاركتك ..